لجوء حكومة المغرب لـ"المؤثرين"، يعكس أزمة مشروعية حقيقية ستظل تلاحق الحكومة إلى حين استبدال المعطيات الافتراضية التي صنعتها خلال الانتخابات، بمعطيات حقيقية واقعية غير مصنوعة، عندها ستكون هناك فرصة سانحة للحديث عن حكومة المواطنين وليس عن حكومة الشركات.